بعدما تعبت من عزف الالحان...
ودمعٌ سال على الوجنتان...
وقفت لمناجاة حبيبي ولكني كنت خوفان...
من ان يكون علي غضبان...
فستغفرتُ منه طالبةً الغفران...
وقرات بعضاً من ايات القران...
وبعدها نِمتُ وكلي امتنان...
راجيتاً منه اعلى الجنان...
جنةٌ سمائها عرش الرحمان...
فهذا هو سببُ صبري على كل امتحان...
فاني لا ابالي بكلام اي مخلوقٍ كان...
فهمي الوحيد هو مالك الجنان...
فهل انت راضٍ يا منان...