خوفُهُ تجسدَ في عمرِ الريحان
فاصبحتُ اتجنبهُ اغلبَ الاحيان
فاصبحتُ اتجنبهُ اغلبَ الاحيان
لاني اخشى مخافة الرحمن
ولكنه يطلبني بصوت شمتان
ولكنه يطلبني بصوت شمتان
فاتظاهرُ باني اشجعَ الشجعان
ولكن داخلي خوفٌ كالبركان
ولكن داخلي خوفٌ كالبركان
واقولُ بصوتٍ كلهُ حرمان
من فقدانِ اعظمِ حنان
من فقدانِ اعظمِ حنان
فيقولُ اتجيبُ وانتَ غيرَ رغبان
فاسكتُ لاني اُفضلُ الكتمان
فاسكتُ لاني اُفضلُ الكتمان
فينهالُ علي ضرباً بالعصيان
بحجةِ اني غيرَ ندمان
بحجةِ اني غيرَ ندمان
فالجأ الى الحَّنان
واشكي له ماقد كان
واشكي له ماقد كان
فارتاحُ بعدِ شكوتي للرحمن
واشكرهُ على ايجادي في هذه الاكوان
واشكرهُ على ايجادي في هذه الاكوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق